أعتقد كفاية لحد هنا موضوع امراض الجهاز الهضمي.ناقشنا ابسط امراضه
وهي الحموضة و أكثرها تهديدا لحياة الانسان وهو كرونز.
الأمراض طبيا أسمائها بالمئات ولازم يعقدوكم و يتفلسفوا عليكم حتى يكون فيه تخصصات أكثر و مكسب اكثر لبيع الأدوية. لو الموضوع رجع لحقيقته راح نلاقي انه بسيط جدا والحل واحد تقريبا مثل ما شفنا في كل الامراض اللي تكلمنا عنها. و مهما جبتوا من امراض فالحل واحد. لكن لما يعقدوا الامور ويتفلسفوا راح يتحقق المراد بوجود صنفين( الأطباء العلماء الفاهمين العباقرة و مقابلهم المرضى الجهلة الحمقى اللي المفروض يبلعوا الدواء وهم ساكتين) والواقع كلا الصنفين حمقى أكثر من بعض.
الأمراض طبيا أسمائها بالمئات ولازم يعقدوكم و يتفلسفوا عليكم حتى يكون فيه تخصصات أكثر و مكسب اكثر لبيع الأدوية. لو الموضوع رجع لحقيقته راح نلاقي انه بسيط جدا والحل واحد تقريبا مثل ما شفنا في كل الامراض اللي تكلمنا عنها. و مهما جبتوا من امراض فالحل واحد. لكن لما يعقدوا الامور ويتفلسفوا راح يتحقق المراد بوجود صنفين( الأطباء العلماء الفاهمين العباقرة و مقابلهم المرضى الجهلة الحمقى اللي المفروض يبلعوا الدواء وهم ساكتين) والواقع كلا الصنفين حمقى أكثر من بعض.
حتى أنا لعهد قريب كنت من ضمن الحمقى لكن أراد الله غير ذلك. و لحد
اليوم دراستي في العلوم الطبية وجهلها. و ايماني عكس ما درست. وكل ما درست اكثر
عرفت أنه جهل أكثر.
الطب أصبح عامل مثل الدين المحرف. كل ما تعمقت أكثر وضع لك هيبه
ومكانه أكثر لكنك تعرف أنه باطل أكثر و أكثر و أمامك خيارين إما تتبع الحق وتخسر
هيبتك أو تستمر في الباطل وتجني أرباحه. اللي داير اللعبة و حاط قوانينها هم شركات
الأدوية هم مؤسسين كتب الطب و هم مسيطرين على عامه الناس بالإعلام.
وخير الخلق صلى الله عليه وسلم شرحها في جمله واحده (ما ملأ ابن آدم وعاء شر قط من بطنه( و الحكماء قالوا: المعده بيت الداء والحميه رأس الدواء.
وخير الخلق صلى الله عليه وسلم شرحها في جمله واحده (ما ملأ ابن آدم وعاء شر قط من بطنه( و الحكماء قالوا: المعده بيت الداء والحميه رأس الدواء.